من حقكم أن تعرفوا هذه المعلومات عن الفنانات

فيروز…………….. ذلك الصوت الذي يسحر الملايين..









مسيحية لبنانية من الطائفة المارونية المتعصبة التي اشتهرت بقتل وذبح المسلمين البنانين السنة في الحرب الأهلية اللبنانية……….. في عز اشتعال الحرب وعام 1985 حضرت فيروز إلى مهرجان جرش تقاضت مبلغ 300 ألف دولار في ذلك القوت مقابل غنائها وفورا جيرت الشيك الذي استلمته من إدارة المهرجان إلى حزب الكتائب اللبناني الذي أرتكب مذبحة صبرا وشاتيلا الرهيبة بحق الفلسطينيين.

أبنها غسان الرحباني (صاحب أو طبال فرقة الفور كاتس ) من كبائر القوى اللبنانية المسيحية ومطالب لخروج الفلسطينيين من لبنان وعودة سيطرة المسبحين على لبنان وذلك يظهر في أغانيه.


باسكال مشعلاني







أخوها الكبير ميشيل مشعلاني كان من قادة حزب الكتائب اللبناني في الحرب الأهلية اللبنانية.. وكان الرجل الثاني الذي نسق مذبحة صبرا وشاتيلا بعد إلي حبيقة في أرض المذبحة حيث قتل فلسطينيين بيديه وتبجح باغتصاب الفلسطينيات…… وهو الآن خارج لبنان حيث يعيش في جهة غير معلنة نظرا لتوعد الفسلطينين بقتله إن هو عاد إلى لبنان…




اليسا







اسمها الأصلي اليسار خوري… من اسر مارونية متطرفة اشتهرت بالعمل العسكري والسياسي ضد المسلمين أثناء الحرب الأهلية في لبنان.. المهم إن اليسار خوري (أو اليسا ) في يوم 17 /6/2004 , وفي فندق الفينيق في وسط بيروت شتمت المسلمين علنا وهي سكرانة وتطاول سبها ليصل إلى الذات اللاهية والنبي محمد وذلك بشهادة الشهود حيث أخطأ نادل (غرسون) اسمه يوحي بأنه مسلم في أن أوقع كاسا كان يقدمه لها فشتمته وشتمت الإسلام وهي في حالة سكر شديد..

الغريب أنه ذلك النادل قصد عدة صحف عربية حتى يعلن عن الخبر ولم تقم أي صحيفة عربية أو لبنانية بنشر الخبر.. ترى من يدعم اليسا؟


نانسي عجرم

(مصنع عمليات التجميل المتحرك).. يكفيها فضلا أنها قالت على قناة نيو تي في “ المذيع: نانسي, ماذا تتوقعين أن يقول لكي الله عندما تدخلين الجنة ماذا تتوقعين أن يقول لكي وأنت على أبواب الجنة؟ نانسي: اتوقع ان يقول لي الله: نانسي…. تفضلي ونص'. قاتلها الله و أخزاها في الدنيا و الآخرة
منقول
واعلمى جيدا ان الانسان يحشر مع من احب فمن تحبى
وما خفى كان اعظم

أختي لا يشرفنا أن نعرف أسماءهن
وأنا حتى لا اعرفهن بالشكل الحمد لله
ماذا تتوقعين منهن غير هذا
لكن المضحك من قول فيروز انني لن ابتسم حتى تتحرر فلسطين !!!!!!!ا

سحقا لهؤلاء الحثالة
لا يستحق هؤلاء الفنانين (حمير حسب تعريف بعض المعاجم العربية لكلمة فنان) لا يستحق هؤلاء المرتزقة العملاء إلا الذبح كما تذبح النعاج
فعلا تشمئز نفسي منهم ومن أعمالهم الحقيرة الشيطانية

لا يخفى علينا حال هؤلاء القوم اختي المشتاقة.. صحيح علينا أن نعرف معلومات عن أعدائنا
لكن بمجرد رؤيتهم وسماع اغانيهم أو مشاهدتها نعرف جيدا مع من نتعامل
مع أخطر اعداء امتنا

شكرا على الموضوع